
آهٍ على قلبي الضعيفْ..!
لا يستطيعُ تحمُّلَ الآلامِ والأورامِ
والشبحِ المخيفْ..!
في هُوَّةِ الأحزانِ يهوي
من على جبلٍ مُنِيفْ..!
قد هالَهُ وجهٌ منَ الأحزانِ
مرسومٌ على شفةِ الحتوفْ..
لايهتويهِ تذبذبُ الأقراطِ
أو ميلُ الغواني أو مقارعةُ الشنوفْ..
بل إن مجدافَ الفؤادِ
عليه نحتٌ خالدٌ
من عند أمزجةِ الصروفْ..
نَحَتت على مِجدافه صدعَ الزمانِ
فدمعُهُ عَسِفٌ على مجرى الحروفْ..
رمحٌ شراعيٌّ يُخَطِّطُ مُهجتي نحو الهلاكِ
كأنني أجري على شَطِّ التُنُوف
الموتُ يهزأ ضاحكاً
وقُوايَ قد خارتْ على
أرضٍ لها شأو مخوفْ..
من يحتويني عندهُ
فأكون ممتناً لقلبٍ
قد حَثا قلباً سخيفْ..
هيا إليَّ فشمسُ نفسي قد نأت
ولساعةُ الإظلامِ أعتمُ من كُسُوفْ..!!
لا يستطيعُ تحمُّلَ الآلامِ والأورامِ
والشبحِ المخيفْ..!
في هُوَّةِ الأحزانِ يهوي
من على جبلٍ مُنِيفْ..!
قد هالَهُ وجهٌ منَ الأحزانِ
مرسومٌ على شفةِ الحتوفْ..
لايهتويهِ تذبذبُ الأقراطِ
أو ميلُ الغواني أو مقارعةُ الشنوفْ..
بل إن مجدافَ الفؤادِ
عليه نحتٌ خالدٌ
من عند أمزجةِ الصروفْ..
نَحَتت على مِجدافه صدعَ الزمانِ
فدمعُهُ عَسِفٌ على مجرى الحروفْ..
رمحٌ شراعيٌّ يُخَطِّطُ مُهجتي نحو الهلاكِ
كأنني أجري على شَطِّ التُنُوف
الموتُ يهزأ ضاحكاً
وقُوايَ قد خارتْ على
أرضٍ لها شأو مخوفْ..
من يحتويني عندهُ
فأكون ممتناً لقلبٍ
قد حَثا قلباً سخيفْ..
هيا إليَّ فشمسُ نفسي قد نأت
ولساعةُ الإظلامِ أعتمُ من كُسُوفْ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق