
قدْ أنزِفُ العَبَراتِ يوماً عندما
يقِفُ الصَّهيلْ..
كَيْ أستجيرْ..
والصَّمتُ في عُمقِي تردَّد راكِضاً
نحوي يقولْ:
ما أضعَفكْ؟!
صَوتِي يُزمجِرُ مَسْمَعكْ..
هذِي دُرُوبُ المُستحيلْ..
وشُعَاعُهُ الحرَّاقُ يكوِي مبسِمِي يومَ الرَّحيلْ..
والهالةُ السوداءُ في كَنَفِي تدُورْ..
دوماً تدُورْ..
ورَسَوْلَها بِئس الرَّسُوْلْ..!
بِجَوانِحِي دوماً عَثُوْرْ؟!!
وغُيُومُ أجفانِي تسِيْلْ..
كَيْ تملأَ السَّاقِي على وادِي القُفُوْلْ..
ذاكَ القُفُوْلْ..
يقِفُ الصَّهيلْ..
كَيْ أستجيرْ..
والصَّمتُ في عُمقِي تردَّد راكِضاً
نحوي يقولْ:
ما أضعَفكْ؟!
صَوتِي يُزمجِرُ مَسْمَعكْ..
هذِي دُرُوبُ المُستحيلْ..
وشُعَاعُهُ الحرَّاقُ يكوِي مبسِمِي يومَ الرَّحيلْ..
والهالةُ السوداءُ في كَنَفِي تدُورْ..
دوماً تدُورْ..
ورَسَوْلَها بِئس الرَّسُوْلْ..!
بِجَوانِحِي دوماً عَثُوْرْ؟!!
وغُيُومُ أجفانِي تسِيْلْ..
كَيْ تملأَ السَّاقِي على وادِي القُفُوْلْ..
ذاكَ القُفُوْلْ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق