2008/07/05

أيها الوغدُ !!




أيَّامُك أيُّها الوغدُ كمؤشِّراتِ الأسهُمِ !!

مرةً تَسْمُو , ومَرَّةً تَنحطُّ ...

وإن أيَّ ملامسةٍ لدرجةِ الانحطاطِ هذهِ تُعتبرُ حِينها وَغداً !!

وإن عاودت السُّمُو أيها الوغد !!

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

رائعة..
وصفك ..
والتقاطك مكان الألم ..